تطلق صفارات الانذار في اسرائيل فيهرع التاس الى الملاجئ المخصصة بسخاء لهم وان كانت مقذوفات حزب الله ومن قبل حماس التي انتهت نهائيا عبارة عن العاب نارية، فيقوم الجيش الاسرائيلي بالرد ويهدم مكان اطلاق المقذوفات على رؤوس كل من فيه وحوله.
انفاق حماس و حزب الله فقط لقادتهم تاركين شعبهم يواجهون الموت ثم تخرج ابواق قبائل غرب الخليج تولول وتلطم على الاطفال والنساء والمستشفيات المليئة بالاسلحة والمسلحين فحولوها لاهداف عسكرية.
هل رأينا كيف السنوار و من لف لفه يلوذون بعوائلهم في الانفاق لكن هل رايتم طفل فلسطيني واحد او شيخا سمحوا لهم بالاختباء في الانفاق ؟
هذا هو الفرق بين من يحمل قضية بصدق ومن يتاجر بقضية.
ولاعزاء للجبناء