🔺الامير تركي الفيصل صرح بأن الثمن الذي ستقبله السعودية للتطبيع مع إسرائيل هو إعلان دولة فلسطينية عاصمتها القدس جاء هذا في أحدث رد بل صفعة على ما ارتكبه عيال البشكارة والذي لم ترحب به لا المملكة ولا الجامعة العربية ليومنا هذا مما لا يدع اي شك بان الاتفاق غير مرحب به اطلاقا. ياتي هذا بعد ان اعلنت السعودية والجامعة العربية فورا دعمهم لاتفاق وقف اطلاق النار في ليبيا والذي لم يرحب به عيال البشكارة بعد. اللطمات تلو اللطمات لاسرائيل واحذيتها في المنطقة بأن العرب ليسوا لقمة سائغة. ولاعزاء للجبناء
top of page
bottom of page