لم يستعمل رئيس دولة (متقدمة او عظمى) من قبل نظرية المؤامرة في اي تعليق او تحليل لموقف سياسي فكيف برئيس يستخدمها ضد ابناء شعبه!
هذا مايفعله ترمب في تفسيراته وتبريراته للعنف المستخدم ضد الثوار في شوارع امريكا ويزعم انهم ارهابيين وحركات داخلية ليس لها وجود حتى بل راح يتخيل ان مَن يسقط جراء بطش قوات الامن بانه موقف مفبرك!
التخبط وصل لدرجة غير مسبوقة في تاريخ هذه الدولة وهو من علامات الانهيار.
