
محافظ البصرة الذي لا ادري كيف ظمن بانه باقي وكيف ظمن تصريحه هذا ومهمته فقط اشباع ماعش ويعتقد باننا لا ندري لما جيء به اصلا! طبعا لم يذكر موعد او الفترة التي سيحقق فيها هذا الحلم الاستراتيجي الخطير فيبدو ان الامر مفتوح كانتظار الغائب الذي لم تتحدد فيه مدة اختفائه ولا ظهوره مادام الامر فيه ربح لمن يسوق له. تصريح خائب ومضحك اخر من جلاوزة المرجعية الذين لم يحققوا اي شيء طيلة ١٧ عاما غير البؤس والرذيلة لشعبهم. والحديث يقول " ان لم تستح فاصنع ماشئت" وانا اقول . . ان لم تستح فصرح بما شئت! ولا عزاء للاغبياء