في صربيا خرج الالاف في تظاهرة اجتماعية للتشديد على القيم الاجتماعية بالضد من حركة المثليين والشاذين التي يسموها بيوم الفخر.
الرموز التعبيرية كانت بالغة وهم يخرجون مع ازواجهم وزوجاتهم واطفالهم.
قد يكون الانسان حرا في توجهاته الجنسية فهذا شانه، لكن ان يفرضها ويمارس طقوس جهارا للدعاية لها هذا ليس من الحرية بشيء بل انه دعارة مبطنة وشذوذ عن الذوق العام.
فمن يعتقد نفسه انه طبيعي ولا يفعل شيئا خطأ، فلما يجاهر به بطريقة غير طبيعية اذن، اليس كذلك!
تحيتي