هكذا تُقيّم الدول والشعوب ودرجة ريادتها للعالم، لا بالعقارات وجوازات السفر و شراء السيارات الفارهة و دفع الاتاوات لابواق إعلامية رخيصة تقنع الفشل لا يصدقها إلا ساذج وعديم ثقافة واطلاع.
دول تاكل اكثر مما تنتج ستختفي حتما شاؤوا ام ابوا.
ولا عزاء للاغبياء