لطالما كان رأيي بهذا القذر المعتوه انه خنجر الانگليز في خاصرة العرب.
الم يدس السُم في رزق العراق !
الم يصدر النفط خلسة لامريكا اثناء الاجماع العربي على المقاطعة في 1973 !
وهذا الفديو بلسانه بعد ان ساله صحفي عن شحة الدعم العربي لفلسطين فصار يمنن عليهم !
كان ينفق ملايين الدولارات لفظ بكارة العذراوات باصبعه بعد ان ماتت اعضاءه التناسلية وكذلك ضميره، وانا اعي ما اقول وليس قولا ظنيا او جزافا.
والان ابنه على خطاه ذليلا لايران والصهاينة.
اصبحوا عورات وهذا هو التاريخ لايرحم ابدا.
تحيتي
هذا هو ديدن عيال البشكارة الأوغاد