احدى الداعرات والتي تسميها ابواق حلف الشر (ناشطات او ناشطين) دخلت على مراسم استقبال الفنانين في مهرجان كان السينمائي الجاري حاليا في مدينة كان الفرنسية والذي هو مهرجان للبهرج والمرائاة لا اكثر وبالرغم من انه تحول الى سيرك سياسي فلا ادري ماعلاقة مهرجان سينمائي باستضافة كلمة لقرقوز الناتو زيلينسكي ؟
ورغم هذا فقد دخلت عليهم هذا المتعرية بحجة دعم اوكرانيا ولا ادري ما الدعم في الصراخ بوجه مهرجان هو يدعم اوكرانيا اعلاميا !
التخبط كالعادة هو سيد الموقف واود ان اشكرها لانها افسدت مراسم الاستقبال الذي كان من الواضح ان منظمي المهرجان لم يعجبهم الامر وبرايي انهم نالوا ما يستحقون لحشرهم انوفهم في السياسة التي اتحدى ممثل واحد في هذا المهرجان ان يفقه الف باء السياسة.
يبقى سؤال , هل الاحتجاج أقوى وابلغ بالتعري والصريخ كالعواهر ؟
ولاعزاء للأغبياء