
موظف الاتحاد الاوروبي شارل ميشيل الذي يتقاضى راتبا سخيا من اموال دافعي الضرائب ولا يفعل اي شي لهم بمنصب رئيس المجلس الاوروبي وهو منصب او إدارة لا تفعل ولا تنتج اي شيء بل محل تغيير زيوت سيارات ينتج اكثر منه واكثر نفعا.
هذا الموظف زار اوديسيا تضامنا مع الربيع والجو بديع حسب مقولة الاسطورة سعاد بنت حسني وكتب في تغريدة له في حسابه المجاني لحد الان في تويتر قول للشاعر الروسي بوشكين عن أوديسا " تشعر باوروبا " اي تشعر انها كل أوروبا.
في نفس الوقت يقوم النازيون الجدد وقرقوزهم في اوكرانيا بإزالة نصب وتذكرات الشاعر العظيم بوشكين كلها من أوكرانيا وكأن بوشكين انتخب بوتين او اشترك في سحل الجيش الاوكراني!
يا زملة الحصير الذي لم يرى الأوروبيين أغبى منه في تاريخهم ابدا حاول ان تجد عملا شريفا بدل شحن اسلحة منتهية الصلاحية دفع ثمنها الأوروبيين ولم يعطوك تفويض لإرسالها لدولة لم يكن شعبها مرحبا به قبل 4 شهور فقط ومازال بل لم يكونوا يحصلوا على فيزة سياحية حتى لاوروبا.
ولاعزاء للاغبياء