فديو نشرته القوات الخاصة الروسية لعملية القاء القبض على احد الارهابين الذين شاركوا في الهجوم الارهابي في موسكو وراح ضحيته اكثر من 60 مدني.
لنلاحظ كيف ان هذا الذي يظن انه مكلف من السماء وانه مجاهد ويعتقد ان الجنة له ولامثاله كما لقنه اساتذته الذين يلتحون لكن باوامر خارجية تصدر من جهات معروفة بكل تاكيد ليست تابعة لا للصين ولا لتنزانيا ولا حتى لتايلور سويفت.
لنرى مدى الجبن والرعب المزروع به اصلا كذلك كيفية القبض عليه بواسطة الكلاب فقط يدل على غباء الخطة باكملها فالانسحاب من مسرح العملية جزء مهم من الخطة لكن من الواضح ان المخطط لم يكمل الخطة جيدا.
من خلال متابعتي لجميع الفديوات والمعلومات الرسمية عن الهجوم لاحظت انها تتم بكل شفافية بل شفافية عالية وليس كمسرحية 11 سبتمبر التي مازال ابطالها لم يعرضوا على تحقيق علني ولذلك سبب يفضح القصة رغم مرور اكثر من 22 سنة على وقوعها والتي صدق قصتها الرسمية فقط من لاعقل له.
تحيتي