كما عودتكم ووعدتكم لا آتي الا بالخبر اليقين.
السرياني المدعو سلوان موميكا ارهابي سابق كان يتزعم ميليشيا (صقور السريان) ولمن لا يعرف شيء عن السريان فهم طائفة مسيحية مقرها وتكتلها في مدينة الموصل.
هذا القذر هرب بعد ارتكابه انتهاكات جسيمة في منطقته هرب الى السويد وطلب اللجوء فيها فتم رفض طلبه وذلك لانكشاف تلطخ يده بدم الابرياء.
فلم يكن لديه من خلاص سوى تجريب اخر ورقة وهي الادعاء بانه ملحد (كيف ملحد ويؤمن بدين واله) وهذا يثبت عدم سلامة قواه العقلية.
ومن يفعل هذه الافعال حتما سيتعرض للتهديد بالقتل الامر الذي سيجبر (ليس مؤكدا) السلطات السويدية لمنحه حق اللجوء.
لكن هل سيسلم فعلا من القتل في السويد!
السويد معروفة بهكذا الاعيب كي يتفرق دمه بين المهاجرين وتلصق التهمة بالمهاجرين الامر الذي يدعم توجهات وسياسة الحكومة السويدية.
تحيتي
كن على ثقه اني لم اشاهد اي مقطع او خبر يخص هذا الشخص المسخ الذي لا اصل ولا فصل له لانه احس نفسي وكأني اضحك عليها والا بماذا تفسر ردات الفعل الانفعالية التي لا تتناسب مع هذا الفعل والذي وصل الى حد الاعتياد لانه لم يمر يوما اذا لم نشاهد شخص يحرق او يمزق او يدنس القران وبالتالي اصبح الامر حد الاعتياد بل ان امة القران يوميا هي من تدنس كتابها المقدس من خلال تؤيلاتها لنصوصه وتكفيرها الاخر ناهيك عن السب والقذف والشتم ياامة ضحك من جهلها الامم