🔺 جاسوس وغبي
جواسيس وعملاء لاستخبارات خارجية تخت مسمى صحفيين واعلاميين وناشطين، فاذا ماتم القاء القبض عليهم كالفأران بدأ الجيش الاعلامي لتلك الدوائر الاستخباراتية بالصراخ والعويل عليهم وكأن الانسانية محصورة بين قخذي هؤلاء الحواسيس فقط.
لا يتباكى هذا الاعلام القذر والخطر على دول وشعوب تم تدميرها باكملها بل يصفق للمدمرين ويصفهم بالديمقراطين و و و
قيادة الجيش الحاكم في مينمار القت القبض على المدعو داني فينستر وهو يحرض سريا على التمرد ضد سيادة الدولة وتنظيم وتمويل خلايا معارضة ضد الدولة وصدر عليه حكم بالسجن لمدة 11 عاما.
دخل الجاسوس داني الى مينمار تحت غطاء انه صحفي وعمل في صحيفة ترك العمل فيها فجأة قبل الاطاحة بعميلة الغرب المدعوة اونغ سان سو وايداعها مكانها الصح في السجن.
لم يغادر داني مينمار عند انتهاء اقامته وجلس مخالفا القانون حتى تم ضبطه بالجرم المشهود محاولا تنظيم حرب اهلية.
هذا هو مصير الجواسيس والخاسئين