
في هكذا مناسبات واحداث لا وجود للصدف لا سيما من اطراف رئاسية تصرفاتها كلها محسوبها بدقة.تجول الرئيس الفرنسي وزوجته بريجيت في لندن عند وصولهما لحضور جنازة الخرتيتة بملابس اعتبرت مهينة وغير لائقة بهذه المناسبة وان كانت الجولة قبل الموعد الرسمي للجنازة.
الصور انتشرت كالنار في الهشيم واصبحت محط نقد لاذع من قبل الانگليز المعروفين باخلاقهم السوقية والعفنة على مر العصور منذ استطيان قبائل شمال اوروبا تلك الجزيرة.بكل تاكيد بل اجزم ان تصرف ماكرون لم يكن عفويا او غير مقصود، فهذا رئيس دولة عظمى وليس گهوچي الشيخ، بل حتى گهوچي الشيخ لا يخرج عن آداب الضيافة.
تحيتي