لو حللنا تصريح هذا العنصري الغبي جيدا لاكتشفنا غباء الصهاينة لا سيما الذي سيطروا على الحكم في اسرائيل في العقد الاخير.
اسرائيل وبدون ادنى شك تسير على خطى ثابتة نحو الزوال، فقادتها بلا ادنى مؤهلات الحنكة والتخطيط بعيد المدى فجلهم جاؤا كردات فعل او بطرق ملتوية على خلاف الرعيل الصهيوني الاول الذي استطاع بناء دولة فعلا.
عندما يقول هذا الغبي (رغم ان القانون قيد النقاش) إحداث عقوبة الاعدام، فهذا حتما سيولد او يبعث الروح في العمليات الانتحارية مرة اخرى.
فالمنفذ او المخطط سيقول "في كلا الحالتين انا ميت" فحتما يفضل ان يموت بطريقة الشهادة وهي شرفية بين بني جلدته واغلب العرب والمسلمين، اليس كذلك !
اتمنى ان يتم اقرار هذا المقترح كي نرى نهاية عاجلة لهذا الكيان الذي خلقه اسطبل باكنغهام في القرن الماضي، وانا من المؤمنين بان كل عصابة ونظام خلقه اسطبل باكنغهام سيزول بزوال الاسطبل دون ادنى شك.
تحيتي
مثل هكذا قانون يذكرني بأيام الحصار وما رافقها من ازدياد جرائم السرقات نتيجة الانهيار الاقتصادي الذي رافق الحصار الاقتصادي ايام التسعينات ولغرض المعالجة فقد تم تشديد عقوبة السرقة الى حد الاعدام فأصبحت السرقات تقترن بالقتل لان مرتكب السرقة سيموت في كلا الحالتين مثل هكذا معالجات تعني ان هناك تخبط وعشوائية في القيادة وغياب التخطيط الاستراتيجي