كنتُ إذا قرأت لها شعرت اني في كوكب اخر, كانت تهمس الحروف في اذن الجريدة ومجلة الف باء, فتخرج الحروف تمشي بخيلاء الى أعيننا لتصنع خيال يرفعنا الى خارج الارض.
مازلت احتفظ بالكثير من منشوراتها فالإدمان على كلماتها من غير اللائق التخلص منه.
وداعـــــاً ابتسام عبدالله وشكرا لأنك ثقفتينا.
تحيتي