في هكذا ظروف اعيد نشر هذه الصورة التي بدأت بنشرها لاول مرة عام 2006 اثناء تأديب نصر الله و زبانتيه حينها والتي خرج بعدها يبكي ويقسم انه لو كان يدري ما سيحصل لما تحرش بإسغائيل.
ثم ها هو يعاود الكرة وهذه المرة كسرت ظهره بكل تاكيد.
لن اذرف دمعة على هؤلاء العبيد .... لن ننسى كيف صفقتم للاسغائيليين وكان لبنان ينحر تحت سرف دبابات الجيش الاسرائيلي حينها.
التاريخ لا يرحم أيها اللبناني الـ .....
ذوقوا اليوم حقيقة الصهاينة وزعمائكم عبيدي رهبر.
ولاعزاء للجبناء
Comments