
هذه المقالة كنت قد نشرتها في شهر آب /اغسطس من عام 2012 على موقع الحوار المتمدن ولم انشرها على موقعي هذا حيث لم يكن موجودا حينها. اعيد نشرها لترابط الاحداث الحالية ولمزيد من التفهم لما سيكون عليه العالم بعد وباء كورونا
هذه المقالة كنت قد نشرتها في شهر آب /اغسطس من عام 2012 على موقع الحوار المتمدن ولم انشرها على موقعي هذا حيث لم يكن موجودا حينها. اعيد نشرها لترابط الاحداث الحالية ولمزيد من التفهم لما سيكون عليه العالم بعد وباء كورونا
Comments