رغم تحفظي على قناة الجزيرة القطرية وسياساتها المغرضة لكن هنا استعرض فيديو لا يقبل الشك عن جانب مما يجري في مدينة النكبة الموصل الجريح. بعيدا عن فديوات وصور " صورني واني ما دري" التي أصبحت تقنع الساذجين فقط او هم يقتنعوا بها كي يبرر لنفسه الهزيمة التي اغلبهم لا يشعر بها قسرا فهي معقله الأخير وهزيمة النفس أخطر وأكثر إيلاما من أي هزيمة أخرى. وباقي الكلام يقوله الفيديو نفسه. ولا عزاء للجبناء
Comentários