top of page

قاسم سليماني يصلي عند الحدود السورية العراقية مع الافغانيين


قاسم سليماني يصلي مع مقاتلين افغان من لواء فاطميون

أنكر العبادي وجود ميليشيات عراقية في سوريا وهو يثبت يوم بعد يوم انه إما لا يدري او انه يُنكر خوفا فالمعروف ان العبادي مجرد " طرطور " وضعه الامريكان لتشتيت حزب الدعوة الإيراني في العراق وشق صفوفه بعد الإطاحة بالمالكي بواسطة مكالمة هاتفية فقط من الإدارة الامريكية. لواء فاطميون هو أحد فصائل ماعش في المنطقة حيث يتكون من مرتزقة أفغان مما يثير الضحك ان " الشيعة " ينعقون ويتهمون " السنة " بأنهم ساعدوا تنظيم داعش الذي فيه مقاتلين أفغان وشيشانيين فهل هناك من يستطيع الان الإجابة عن هذا السؤال: ماذا يفعل هؤلاء الأفغان مع الإرهابي قاسم سليماني!

 

نشرت وكالة إيرانية إخبارية صورا لقاسم سليماني قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني وهو يصلي عند الحدود العراقية السورية وإلى جانبه عدد من عناصر ميليشيات لواء "فاطميون" الأفغاني. وتظهر الصور سليماني إلى جانب مقاتلين أفغان، في موقع يبدو أنه مقر عسكري في الصحراء،

وأفادت الوكالة الإيرانية (تسنيم) القريبة من الحرس الثوري، بأن قوات "فاطميون" كثفت تحركها باتجاه الحدود العراقية السورية استمرارا لعملياتها التي بدأتها الشهر الماضي لمؤازرة الجيش السوري والقوات الرديفة التي تقاتل إلى جانبه. وذكرت الوكالة، أن ميليشيا (فاطميون) الأفغانية ترافق قوات الأسد في معارك البادية السورية. وأوضحت الوكالة أن قاسم سليماني رافق تقدم الميليشيات الرديفة من البادية السورية إلى الحدود مع العراق.

وكانت قوات الأسد والميليشيات الأجنبية الرديفة أعلنت، السبت الماضي عن سيطرتها على مساحات في الشريط الحدودي مع العراق، شمال شرق معبر التنف. وتقول التقارير إنه بوصول هذه الميليشيات إلى الحدود العراقية، فإنها تكون قد قطعت الطريق أمام مساعي (الجيش الحر)المدعوم من قبل التحالف الدولي بالتقدم نحو الريف الشرقي لمحافظة دير الزور. وتخضع قاعدة (التنف) الحدودية السورية لسيطرة قوات أميركية وبريطانية تابعة للتحالف الدولي، الذي استهدف الميليشيات الرديفة مرتين في البادية السورية خلال الأيام الماضية.

٦٩ مشاهدة٠ تعليق

منشورات ذات صلة

عرض الكل
bottom of page