عند بداية العمليات العسكرية في اوكرانيا لم يخرج الاوكرانيين من بلدهم الا باعداد تعد على اصابع اليد الواحدة والشواهد والصور فضحت الاعلام الغربي.
لكن كعادة حلف الشر وابواقه وببغاواته الممتدة في كل مكان ظل يضغط على هذه الورقة لانها تستعطف الناس الاخرين.
فجأة وفي سابقة تاريخية بدأ الاتحاد الاوروبي وخرقا لقوانينه ببث دعاية لاغواء الاوكرانيين بترك بلدهم وذلك عن طريق وعدهم باقامات وفرص عمل وتعليم الخ.
وفعلا فقط بعد ان بدأ الاتحاد الاوروبي بخطة المخادعة بدأ الاوكرانيين بالمغادرة والدخول في الفخ.
ستبدأ في المستقبل القريب مشاكل من نوع اخر داخل الاتحاد وهذا مايفرح بوتين.
يذكر ان بريطانيا الانسانية جدا والراعية لحقوق النسناس رفضت بشكل رسمي استقبال اي اوكراني.
تحيتي