top of page


رئيس يريد قلب نظام حكم كعادتهم القذرة الخبيثة ووزير خارجيته ينفي ذلك ويريد قلب الكلام.


اي تخبط بعد هذا التخبط تصل اليه السياسة الامريكية؟


هل مر يوم في تاريخ السياسة المعاصرة منذ انبثاق منظمة الامم المتحدة وليومنا هذا ان يقوم رئيس دولة تسمي نفسها عظمى بالكلام عن تغيير رئيس دولة عظمى اخرى حسب مزاجه هو !


اي فشل وتدني مستوى وصل اليه الحوش الاقذر في واشنطن !


المثير ان الرئيس الفرنسي ماكرون رد لبوتين اعتباره وصفع بوتين حيث قال " لن يكون لي ان اسمح لنفسي ان اهين الرئيس الروسي "


تعيش وتاكل غيرها جو زهايمر


ئال عظمى ئال

من نحن

هنا مكانكم للالتقاء بالاخرين والتعارف المثمر وامُل ان نكون ع...
bottom of page