🔺 والسلام على من اتبع الهدى
في اول تصريح للرئيس الايراني المنتخب ابراهيم رئيسي حول سياسة ايران الخارجية باشر بالقول " انه يريد علاقات طيبة مع السعودية وجميع دول الجوار"
الجملة الغير مفيدة هذه بدأها الخميني وكررها كل مَن اتى بعده سواء من عمامات او رؤساء وفي نهاية الامر اتضح ان كلمة طيبة تعني شيء اخر وفقا لشروط ايران.
اي يجب ان نعرف ماتعني كلمة "طيبة" في القاموس المجوسي المعروف بطبيعته الخبيثة في إظهار غير المضمر والتي تسمى في المذهب الشيعي " التقية "