top of page

بالجرم المشهود كيف تعذب القوات العراقية المدنيين والعُزّل وتغتصب النساء


أكبر كشف لانتهاكات حقوق الانسان في العراق منذ بدأ ما يسمى محاربة داعش. استبدال عصابات لا أكثر, يذهب داعش يدخل ماعش والضحية واحد هم سكان تلك المناطق فلا ذاك رضي عنهم وذبحهم امام الكاميرات ولا هؤلاء يحبوهم فذبحوهم واغتصبوه نسائهم امام الكاميرات أيضا. الفيديوهات والصور هي من مراسل دير شبيغل احدى أكبر المجلات في المانيا وأقدمها. فضح فيها من يسمون أنفسهم " ابطالا " فوصفهم وصف دقيق " ليسوا ابطالا" نعم انهم اوغاد بل انجاس وقد اعترفوا بهذا الفعل كما هو صوت أحد القتلة في التقرير المصور. العراق بلد خلا من الرجال فالرجولة أصبحت ضرب من خيال وما موجود هم ذكور سقطت من على جسدهم ورقة التوت التي كانت تغطي حقيقتهم منذ عقود. أحزاب وميليشيات ثأرية لا ثورية تقتل على الهوية وبفتاوى من المرجعية التي تسمن كل يوم على حساب العراقيين الاصلاء وبتصفيق من جهلة أفضلهم لا يعرف كتابة اسمه او قراءته. الفيديو يفضح الكثير عن من يسلح ايضا هذه القوات الإرهابية ومَنْ غير الامريكان الذين لطالما لعبوا هذا الدور القذر بتسليح الطرفين ثم الانقضاض على المنتصر بعد حين.

٢٦٢ مشاهدة٠ تعليق

منشورات ذات صلة

عرض الكل
bottom of page